سياسة

بقلم مرشد السماوي: عندما يتّحد الشعب التونسي ويسعى لبناء عهد جديد يتم خلاص كل الديون قبل موعدها.. 

لا نبالغ اذا قلت ان ما ننعم به من خيرات وما توفره الدولة من خدمات وما تخططه رئاسة الجمهورية بقيادة قائد ثورة تطهير البلاد من الفساد واعادة الاعتبار لسيادتها واستقلالية قراراتها رئيسنا الاستاذ قيس سعيد من برامج واستراتيجيات موجهة نحو النهوض بالطبقات الضعيفة والمتوسطة وبدأت مؤشراتها تبرز في وقت قياسي وتثبت الاستقرار الاجتماعي والمالي والاقتصادي مما خول لدفع ديون هذه السنة كاملة قبل موعدها وهناك مؤشرات استقرار امني وعسكري واقتصادي ومالي واجتماعي تنبئ بإقلاع حقيقي وتوفير مناخ سياسي وديمقراطي نحسد عليه حتى من طرف دول عظمى نعتبرها صديقة غارقة في المشاكل والديون والاضطرابات والتهديدات بجميع اشكالها وانواعها تريد تلقيننا دروسا في الديمقراطية وحقوق التعبير …

لقد شهد العالم باسره ان تونس كما بعثت ستبقى ارض الحرية والديمقراطية والتسامح والتلاقي والوحدة القومية الوطنية المتينة في مجتمع شعبه يؤمن بالدفاع عن كرامته وعزة وطنه وهذا ما سعت له رئاستي الجمهورية والحكومة لتثبيت اسس تونس الجديدة بقوانين متطورة وعقلية حديثة تبشر بكل خير.

وندعو الله ان يحمي بلدنا من اعداء الله والوطن بالداخل والخارج ولا خوف على المستقبل والله ولي التوفيق وللحديث بقية..

لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات

الى الاعلى