قرر عدد من المعتصمين بمغسلة الرديف التابعة لشركة فسفاط قفصة مواصلة إعتصامهم الذي إنطلق منذ سنتين وذلك للمطالبة بالتشغيل وتطبيق محاضر جلسات سابقة مبرمة مع سلط جهوية ومركزية تقضي بإنتدابهم صلب شركة فسفاط قفصة أو شركة البيئة والغراسات وفق ما أورد مراسل “تونس الرقمية” بالجهة.
قرار يأتي على الرغم من زيارة رئيس الجمهورية قيس سعيد الى مقر اعتصامهم بمدينة الرديف،حيث انصت الى مشاغلهم ،وطالبهم بإعادة استئناف نشاط الفسفاط بالمنطقة مع ايجاد حلول جذرية لهؤلاء المعتصمين في شكل قروض وشركات اهلية.
يذكر أن عدد المعتصمين بمغسلة الرديف بلغ 30 باحث عن عمل معتصمين منذ ما يزيد عن السنتين.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات