اشتكى عدد من المواطنين بنابل من ارتفاع اسعار ملابس الجاهزة للأطفال مع اقتراب عيد الفطر حيث أصبحت الملابس المستعملة “الفريب “ملاذ التونسيين في ظل ارتفاع أسعار الملابس وضعف المقدرة الشرائية للمواطن.
وصرح عدد منهم لمراسل “تونس الرقمية” بالجهة أن المواطن البسيط غير قادر على اقتناء الملابس الجاهزة لاطفاله من المحلات التجارية والأسواق نظرا لارتفاع أسعارها وفي ظل غلاء المعيشة مؤكدين أن ملابس العيد لطفل الواحد تتراوح بين 200 و300 دينارا وهو مبلغ مرتفع خصوصا إذا كانت العائلة تضم طفلين أو ثلاثة”.
ويذكر ان الإدارة الجهوية للتجارة وتنمية الصادرات بنابل تواصل تنفيذ حملات المراقبة الليلة بمختلف محلات بيع وصنع المرطبات والملابس الجاهرة والعاب الاطفال.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات