لا يوجد تغيير كبير في تأثير التصنيف الجديد لتونس على صورتها في الخارج، لأنّ الشكوك كبيرة اليوم في قدرتها على الخلاص، هذا ما أكّده المحلل المالي بسام النيفر في تصريح لتونس الرّقمية اليوم الإثنين 21 مارس 2022.
وأضاف النيفر بأنّ الصعوبات الأساسية التّي ستواجهها تونس بعد التصنيف الجديد ستكون في عمليات التوريد، حيث أنّ المؤسسات الخاصة والدّولة على حدّ سواء سيطالبون بالخلاص مسبّقا وغياب التسهيلات في عمليات الدّفع.
وبخصوص مخزون البنك المركزي من العملة الصعبة، قال محدّثنا إنّها قادرة على خلاص قروض سنة 2022 لكن الّإشكال يبقى قائما بالنسبة للسنتين المقبلتين، حيث أنّ الحصول على قرض من صندوق النقد الدولي من شأنه أن يضع البلاد في موقع راحة نسبية.
وشدّد المحلّل المالي على أنّ تقرير الوكالة العالميّة للتصنيف الإئتماني ”فيتش رايتنغ” كان واضحا ويؤكّد أنّ تصنيف تونس قد يتحسّن في حالة التوصل لإتفاق مع صندوق النقد الدولي.
أعلن المجلس المحلي بتاكلسة على صفحته الرسمية على الفيسبوك عن وفاة حارس يعمل بالمركب الفلاحي…
في إطار التصدي لظاهرة ترويج المخدرات تمكنت دورية تابعة للوحدات المرورية بمنطقة الحرس الوطني بباجة…
تعرض رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو الأربعاء، لإطلاق نار ونقل الى المستشفى بعد اجتماع حكومي…
أكّد وزير الشّؤون الدّينية ابراهيم الشّائبي، اليوم الأربعاء بقبلي، حرص الوزارة بكافة مصالحها وبالتّعاون مع…
قرّر مكتب مجلس نواب الشّعب صرف مبلغ قدره 3000 دينار صافية لفائدة النّواب، بمقتضى قرار…
دخل عدد من عمال الحضائر، أقلّ من 45 عاما، في اعتصام مفتوح بمحيط رئاسة الحكومة…
Leave a Comment