مع قرب موعد عيد الأضحى المبارك بدأت بعض العائلات تحاول جمع الأموال علها تقدر على شراء نصف خروف او ربعه أو كيلغرامين أو ثلاثة من اللحم الذي اشتعلت أسعاره حيث قارب سعر الكيلغرام الواحد 50 دينار أو فاته.
وهناك عائلات لا يهمها ان يصل سعر الخروف ألف دينار أو أكثر وتستعد لتمضية السكاكين في انتظار وصول اليوم الموعود وبدأ كذلك عديد السماسرة والمحتكرون والوسطاء في “تمضية سكاكينهم” لتحديد الأسعار التي يختارونها.
و أمام هذه الأوضاع الغريبة والمريبة هناك سؤال طرح علينا وفرض نفسه بالحاح وهو لماذا لا ننسج على منوال الشقيقة الجزائر أو ننسق معها لاسيما انها قررت استيراد قرابة مائة ألف رأس غنم من إسبانيا ورومانيا بسعر يقارب 100دولار للرأس الواحد والتي يتم استيرادها دون إضافة معلوم جمركي.
تحتضن تونس يومي 10 و11 أفريل الجاري، تحت إشراف رئاسة الحكومة، اجتماع مكتب اللجنة الفنية…
تقدّم مشروع تهيئة وادي قابس والمعروف بوادي قريعة بشكل ملحوظ، حيث انطلقت في الأيام الأخيرة…
ترأس كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد بن عياد، الوفد التونسي…
أفاد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأربعاء، بأن الجيش سيطر على "مساحات واسعة" من قطاع…
أتم نادي الشحانية القطري تعاقده مع التونسي حمدي النقاز لاعب الزمالك والإسماعيلي السابق. و انضم…
عبّرت كل من الجامعة العامة للصحة والنقابة العامة للأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان الاستشفائيين الجامعيين والنقابة…
Leave a Comment