تكنولوجيا

تجربة جديدة و فريدة متعدّدة الأبعاد تضعها شركة اتصالات تونس على ذمة عشّاق الفنّ السابع في الدّورة الـ33 لأيّام قرطاج السّينمائيّة [صور]

" ]

تجربة جديدة و فريدة من نوعها تنتظر زوّار مدينة الثّقافة من عشّاق الفنّ السّابع خلال هذه الدّورة الـ 33 لايّام قرطاج السّينمائيّة، و التي تنطلق بداية من اليوم 29 أكتوبر و إلى غاية يوم 05 نوفمبر، هذا التّجربة حرصت شركة اتصالات تونس الرّاعي الرّسمي للثّقافة أن تكون في انتظار المشاركين في حفل الافتتاح مساء اليوم…

اتصالات تونس تفتح الطّريق… لمستقبل أفضل!” سيكون شعار التّجربة التّفاعليّة متعدّدة الابعاد و التي ستوضع على ذمّة الجمهور ليسافر في عالم من الخيال و الابداع و التفاعل التكنولوجي بنوع من التّفاؤل بالمستقبل و ذلك تماهيا مع رسالة الدّورة الحالية من أيّام قرطاج السيّنمائيّة “حلّ الثّنية“.

و قد تمّ تجسيد هذه التّجربة النّوعية بالتّعاون مع الفنّان الموهوب فريد صانع الذّي يراوح في تجربته الفنّية بين الخيال السّردي و الخيال التجريدي و يصفها بانّها “مفهوم الاندماج التام للذّات بفضله تقودنا حواسنا الى الانعتاق و العيش خارج الإطارين الزّماني و المكاني و في خضمّ ذلك يسعى المشارك لاختيار مصيره بكلّ وعي و إدراك ليكون سيّد نفسه”. 

و من خلال هذه التّجربة التي ستكون عبارة عن دقيقتين في عالم من الخيال بتقنية الـ 3D ستجتمع التكنولوجيا بالسّينما، حيث عمل المشغل التاريخي للاتصالات من خلالها على تجسيد مسار معاكس و مختلف للاحتفالات بأيّام قرطاج السّينمائيّة و التي ستكون على السّجاد الأحمر في إشارة إلى رسالة اتصالات تونس “الخير القدّام”.

و من المؤّكّد أنّ هذه التجربة المختلفة من نوعها ستثير اهتمام الجميع كما أنه من المنتظر أن تثير الحيرة و التّساؤل لدى الجميع لاكتشاف المغزى منها. و هنا تكمن قوّة شركة اتصالات تونس في الجمع بين التكنولوجيا مجالها الأساسي و سعيها لمزيد تثمين الفعل الثّقافي عبر تجربة “حلّ الثّنية” لامتاع عشّاق الفنّ السابع.

تجربة جديدة يطلقها المشغل الوطني الرائد في مجال الاتصالات في تونس إيمانا منه بالقدرة المشتركة من أجل مستقبل أفضل..

لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات

الى الاعلى