التّحوير الوزاري الذّي ينوي رئيس الحكومة هشام المشيشي القيام به منذ أيّام يطبخ إلى الآن على نار هادئة و لم تكتمل ملامحه بعد في علاقة بالوزارات التي سيتّم تغيير من على رأسها أو حتى الأسماء المؤكّدة بخصوص مناصب معيّنة، و لكن ربّما من المؤّكد أنّ وزارة الثّقافة ستكون معنية بهذا التحوير خاصة و أنّها منذ يوم 27 أوت 2020 و هي في حالة شغور بعد إقالة الوزير وليد الزّيدي.
و حسب مصادر خاصة لتونس الرّقمية فإنّ الإسم المقترح لهذه الوزارة هي سنية مبارك و التي شغلت في حكومة الحبيب الصّيد نفس المنصب، و يشار أنّه تمّ الاستغناء عن إسم فتحي الهدّاوي و الذّي كان مطروحا هو الآخر لهذه الوزارة.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات