أشارت جريدة ”الصباح” في مقالها الافتتاحي، في عددها الصادر اليوم السبت 22 ماي 202، إلى أنه هناك هاجسين باتا يشكلان تحديا كبيرا أمام الدولة خلال هذا العام، وحتى خلال الاعوام المقبلة، وهما من أبرز ركائز الامن القومي لاي بلد باعتبار أن تأثيرهما سيكون كبيرا ومباشرا وموجعا وذلك على مستوى كلفتهما المرتفعة اقتصاديا والتي تتحملها المجموعة الوطنية وأيضا كلفتهما الاجتماعية مما يفرض استنباط حلول قصيرة ومتوسطة المدى.
وكتبت جريدة “الصحافة” في حيزا هاما، عن الاداء الحكومي مشيرة الى أن بعض القراءات في التحوير الحكومي الاخير الذي أجراه رئيس الجمهورية، قيس سعيد، وشمل وزارتي الداخلية والشؤون الاجتماعية، ذهبت الى أن الرئيس أراد استبدال أصحاب الحقائب من ذوي الملمح السياسي، ان جاز القول، بتقنيين أو كفاءات تضفي صبغة ‘التكنوقراط’ على تركيبة فريق القصبة للتفرغ لتنفيذ السياسات العامة للدولة والتخلص بالتالي من كل الذرائع والمعوقات التي تثني الحكومة عن القيام بوظيفتها التنفيذية.
وتحدّثت صحيفة “la presse” في مقالها الافتتاحي، الى ارتفاع عدد الغرقى في الشواطئ التونسية حيث، ومع ارتفاع درجات الحرارة، يقتحم التونسيون الشواطئ للترفيه عن أنفسهم، وتتحول هذه المغامرة إلى دراما مشيرة الى أنه، في شهر واحد فقط، تم تسجيل ما يقرب من 20 حالة غرق، وتعود هذه المآسي عموما إلى عدم يقظة السباحين، أو غياب المنقذين على الشواطئ، أو حتى إلى فشل الإشراف الأبوي.
تُحيي تونس اليوم الجمعة 18 أفريل 2025 الذكرى 69 لعيد قوات الأمن الداخلي تحت شعار…
في إطار إحياء اليوم العالمي للهيموفيليا، جدّدت تونس التزامها بضمان الحق في العلاج والمتابعة…
تنطلق اليوم الجمعة 18 أفريل 2025 الدفعة الأولى من منافسات ذهاب الدور نصف النهائي للبطولة…
تونس : فاجعة المزونة تُطلق موجة "فزع" من البنايات القديمة..وهذه البلدية تتحرك (وثيقة)
تعزز طب الاختصاص بالجهة الصحية بولاية قبلي، عبر برمجة انتداب 8 اطباء منهم 6 اطباء…
يبدو أن العلاقات المغربية الأمريكية تشهد دفعة استثنائية في عهد دونالد ترامب، فبعد أن حظي…
Leave a Comment