أنهى لاعب منتخب تونس، ونادي الاتفاق السعودي نعيم السليتي فترة الحجر الصحي المفروض على العائدين من الخارج.
وقضى السليتي 17 يوما في أحد نزل المهدية بالساحل التونسي رفقة زوجته وابنيه.
وتجدر الإشارة إلى أن نعيم السليتي خضع إلى تحليل الكشف عن فيروس كورونا في مناسبتين في مقر الحجر الصحي بعد أن تم اكتشاف إصابة أحد الفنيين التونسيين العائدين من السعودية بالفيروس.
وجاءت تحاليل السليتي وعائلته سلبية، ليتمكن من مغادرة مقر الحجر الصحي اليوم، ليعود لمنزله في تونس.
وكان نعيم السليتي قد شارك في رحلة الإجلاء التي خصصتها السلطات التونسية يوم 7 ماي من مطار الرياض، التي شملت نحو 250 شخصا من بينهم 100 رياضي من لاعبين ومدربين ومعدين بدنيين
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات