في تعيينه على تعيين كمال الفقي وزيرا للداخلية خلفا لتوفيق شرف الدين الذي أعلن استقالته مساء الجمعة الماضي، قال القيادي في حزب التيار الديمقراطي هشام العجبوني، إنذ هذا التعيين تمّ على أساس المحاباة والولاءات وتم على أساس قربه من رئيس الجمهورية قيس سعيد وهو نفس المنطق الذي كانت تعتمده النهضة.
وشدد ذات المصدر خلال حضوره في إذاعة “شمس أف أم”، على أنّه لم يتغير شيء بعد 25 جويلية وعلى أنّ المحاباة متواصلة، مشيرا إلى أنّ العبث سيتواصل بتعيين الفقي وزيرا للداخلية والقبضة الأمنية ستشتد وفق تعبيره.
ولاحظ أن والي تونس هو شخصية مثيرة للجدل وعُرف بمعاداته للمعارضة، متسائلا عن تاريخه في إدارة الدولة، وتابع أن التعيين في المناصب يستوجب توفر شرطي الكفاءة والنزاهة، ولاحظ قائلا “لا أعتقد أن هذين الشرطين يتوفران في كمال الفقي”.
تسجّل ليلة الإثنين، ظهور بعض السّحب تكون أكثر كثافة بأقصى الشّمال مع خلايا رعدية محلية…
دعت الجامعة العامة للتّعليم العالي والبحث العلمي، في بيان لها، اليوم الاثنين، سُلطة الإشراف إلى…
اختتمت، أمس الأحد، فعاليات البطولة المغاربية للحساب الذهني "السوروبان"، المنتظمة بمدينة المنستير منذ 25 جوان…
تمّ الاثنين 01 جويلية 2024، خلال جلسة عمل بوزارة التّشغيل والتكوين المهني، الاتفاق على تفعيل…
شهدت درجات الحرارة اليوم الاثنين ارتفاعا قياسيا في أغلب جهات البلاد حييث تمّ تسجيل درجات…
أذنت النّيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس لأعوان الإدارة الفرعية للاقتصادية والمالية بفتح بحث ضدّ محمد…
Leave a Comment