اعتبر رئيس كتلة قلب تونس أسامة الخليفي أنّ خطاب رئيس الجمهورية تضمن تجريحا وتهجما على رجالات دولة خدموا الإدارة التونسية بغض النظر عن طبيعة المرحلة التي تحملوا خلالها المسؤولية، معبرا عن رفض ما اعتبره تهجما مجانيا لا يستند الى أي حكم قضائي والصادر عن شخص رئيس الجمهورية الذي من المفترض أن يكون شخصية جامعة للتونسيين لا مفرقة لهم.
كما أشار الخليفي إلى أنّ الخطاب يُعدّ خطاب تفرقة وانتقام و تشفي و محاكمات خارج اسوار قصر العدالة و داخل اسوار قصر سيادة وطنية، ليصبح اليوم قصر تصفية حسابات سياسية و انتقام و توعد.
وشدّد الخليفي على أنّه قد حان وقت الفرز التاريخي من يكون في جانب الوحدة الوطنية و من سيكون في صف الاقصاء و الخطابات الشعبوية و كثرة الثرثرة و الكلام، حسب ما بينه في تدوينة على صفحته الخاصة.
قرّر الفرع الجهوي للمحامين بالقصرين، اليوم الإربعاء، تنفيذ إضراب عام حضوري عن العمل يوم الجمعة…
يتواصل موسم جني الفراولة بولاية نابل التي تستأثر بـ90 بالمائة من الإنتاج الوطنين، و تحدث…
أشرف اليوم الأربعاء، الكاتب العام للجامعة العامة للتعليم الأساسي نبيل الهواشي على انعقاد الهيئة القطاعيّة…
ذكر تقرير حديث صادر عن معهد التمويل الدولي أن إجمالي الدين العالمي سجل مستوى قياسيا…
ينظّم المركب الثّقافي نيابوليس بنابل بالتّعاون مع المجمع الفلاحي "نحن مبدعات "وجمعية صيانة مدينة الحمامات…
شهد العالم ارتفاعا غير مسبوق في درجات الحرارة في شهر أفريل، مع معدّل شهري جديد،…
Leave a Comment