على خلفية تصريح عياض اللومي عضو مجلس نواب الشعب اليوم الجمعة 31 جانفي 2020 بشمس فم حول ما اعتبر مساسا من رئيس الجمهورية قيس سعيد واتهامه بالجوسسة، أصدر اللومي توضيحا أكد فيه أنّ ما صرح به لم يتضمن البتّة هذا المصطلح الهجين والاستنكاري وأنّ تصريحاته أخرجت من سياقها تماما.
وتابع اللومي في التوضيح الذي تحصلت تونس الرقمية على نسخة منه: “رغم انتقادي لأداء السيد رئيس الجمهورية فانه لا يصل إلى هذا الحد من التهم الجزافية الخطيرة.
تصريحي حول التخابر مع جهات أجنبية كان تعقيبا على حوار السيد قيس سعيد رئيس الجمهورية وتصريحه بأنّ الممولين الأجانب لا يثقون في أجهزة الدولة ويرومون وضع تمويلاتهم تحت تصرفه شخصيا لمراقبة التصرف فيها.
هذا التصريح من السيد رئيس الجمهورية اعتبرته مهينا للدولة التونسية باعتبار وأنّه يحط من أجهزة التصرف والرقابة ببلادنا من هيئات رقابة وبنك مركزي ولجان تحليل مالي ومحكمة محاسابات وغيرها كما اعتبرت أنّه مجانب للصواب من حيث عدم إفصاح رئيس الجمهورية عن مصادر هذه التمويلات الأجنبية التي تحدث عنها رئيس الجمهورية في حواره.
لهذا فإنّ نطاق توجيهي للنقد لا يتجاوز حوار السيد رئيس الجمهورية كما أوضحت وكل تزيد من قبل ناقلي الخبر لا يلزمني”.
حسم التعادل السلبي مواجهة الذهاب الدور النهائي لرابطة الأبطال الإفريقية بين الترجي الرياضي و الأهلي…
مرة أخرى تبدع وتتألق الاعلامية يسر الصحراوي بالقناة الوطنية الاولى صباح اليوم السبت 18ماي 2024…
ظاهرة متجددة تشهدها تونس تتمثل في هجرة العديد من الإعلاميين، رجالًا ونساءً، إلى قنوات عربية،…
الهيئة الإدارية لاتحاد الشغل بصفاقس تدعو إلى عقد مجلس وطني خلال سبتمبر القادم
اتحاد الفلاحين: أضاحي العيد متوفرة..وهذه الأسعار القصوى
ضمن النجم الساحلي تاهله اليوم إلى ربع نهائي كأس تونس لكرة القدم بعد فوزه على…
Leave a Comment