في تدوينة له اليوم عبر صقحته الرّسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أفاد الأمين العام المساعد و النّاطق الرّسمي باسم الاتحاد العام التونسي للشّغل بأنّ حركة النّهضة مرّت إلى خطّة جديدة قوامها زرع أجسام “نقابية” فقّاعية في القطاعات والجهات حتّى إن لم تكن بينها حاليا صلات، مشيرا لما يحدث في التعليم والعدلية والصحّة.
و قال الطّاهري إنّ حركة النّهضة عملت في البداية على “زرع منظمات مركزية موازية، وفي نفس الوقت التّواجد ضمن مركزيات أخرى موازية لإضعاف الاتحاد والتموقع الاحتياطي عسى وكلاّ.
و وفي نفس الوقت محاولة اختراق هياكل الاتحاد والتسرّب والتموقع
و في نفس الوقت تهتيك النّقابات ورفع السّقف للتّعجيز
و في الآن ذاته ضرب الاتحاد عبر ضرب الاتفاقات وتعطيلها من قبل الائتلاف الحاكم..مع حملة تشويه شعوا”
و أكّد في آخر تدوينته على أنّ هذة اللّعبة مكشوفة و سبق للأنظمة السّابقة أن استعملتها و فشلت.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات