أفادت اليوم رئيسة الحزب الدّستوري الحرّ عبير موسي خلال ندوة صحفيّة أن حزبها لا يخجل من تاريخه منذ 100 سنة و بما في ذلك فترة حكم بن علي و 7 نوفمبر، و أشارت موسي إلى أنّ حزبها و إن أراد الإحتفال بيوم 07 نوفمبر فسيعلن ذلك للجميع و لن يمنعها أحد، و لكن ما تمّ يوم السّبت الموافق لـ 7 نوفمبر هو يوم برلماني للحزب.
و أضافت موسي بكونها ترشّحت على دائرة تونس 2 و فازت بأكبر عدد من الأصوات في الدّائرة الانتخابية المرشّحة عليها و هي كانت أمينة عامة للتجمع مكلّفة بالمرأة و هذا التاريخ لا تخجل منه و لا من تاريخ 7 نوفمبر أيضا.
مشدّدة على كونها كانت في حملتها الانتخابية واضحة و لم ترفع كبقية الأحزاب و المرشحين شعار “الوسطيّة المعتدلة” … و غيرها من الشّعارات”.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات