لم يغب عن المراقبين المطلعين على شؤون البروتوكولات الدبلوماسية، ملاحظة الغياب المُحيّر والغريب لرئيس الديبلوماسية التونسية ، عثمان الجرندي ، عن جميع المراسم التي نظمت خلال الزيارة الرسمية للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى تونس.
غياب يترك الكثير من علامات الاستفهام ، لأن الأعراف الديبلوماسية تستوجب عادة حضور رئيس الديبلوماسية في مثل هذه المواكب، خاصة أنه كان موجودًا في تونس ، وليس في مهمة في الخارج.
علامات استفهام حاول البعض الإجابة عنها ، من خلال ربط هذا الغياب بآخر إقالات قنصلي تونس في باريس وميلانو ، والتي قررتها وأعلنتها رئاسة الجمهورية، دون إحالة الأمر إلى وزير الخارجية، الذي كان في الجزائر.
يبدو أن هذه الإقالات “أزعجت” الجرندي الذي ربما فضل أن يختفي قليلا عن الأنظار، ريثما تهدأ “العاصفة” التي يبدو أنها تهز أروقة قرطاج!
دعا كل من وزير الفلاحة عز الدّين بن الشيخ ،ونظيره المصري وزير الزراعة واستصلاح الأراضي،…
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، أن النتائج الأولية لتحقيق أجراه بشأن مقتل موظف في الأمم…
أعلنت الشركة الوطنية لاستغلال و توزيع المياه "صوناد"، انه سيتم تسجيل انقطاع في امدادات مياه…
تُوج العريف علاء العثماني من الجيش الوطني بالميدالية الذهبية في اختصاص مسدس 10 متر، خلال…
أعلن نادي ريال أفيلا الإسباني، اليوم الخميس، تعيين فيكتور فالديز، حارس مرمى برشلونة السابق، مديرا…
حجزت فرق مشتركة بين المراقبة الاقتصادية والهيئة الوطنية للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بالقيروان، اليوم الخميس،…
Leave a Comment