لم يغب عن المراقبين المطلعين على شؤون البروتوكولات الدبلوماسية، ملاحظة الغياب المُحيّر والغريب لرئيس الديبلوماسية التونسية ، عثمان الجرندي ، عن جميع المراسم التي نظمت خلال الزيارة الرسمية للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى تونس.
غياب يترك الكثير من علامات الاستفهام ، لأن الأعراف الديبلوماسية تستوجب عادة حضور رئيس الديبلوماسية في مثل هذه المواكب، خاصة أنه كان موجودًا في تونس ، وليس في مهمة في الخارج.
علامات استفهام حاول البعض الإجابة عنها ، من خلال ربط هذا الغياب بآخر إقالات قنصلي تونس في باريس وميلانو ، والتي قررتها وأعلنتها رئاسة الجمهورية، دون إحالة الأمر إلى وزير الخارجية، الذي كان في الجزائر.
يبدو أن هذه الإقالات “أزعجت” الجرندي الذي ربما فضل أن يختفي قليلا عن الأنظار، ريثما تهدأ “العاصفة” التي يبدو أنها تهز أروقة قرطاج!
يكون في طقس الأربعاء غرة ماي 2024، سحب أحيانا كثيفة مع أمطار متفرقة بالشمال والوسط…
أفرجت سلطات الاحتلال الليلة، عن الأسير علي باسم حسين من قلقيلية بعد أن أمضى 22…
مديرة الاستراتيجيات في المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان،مها الحسيني، أنه لا يوجد بيت في قطاع غزة…
أفاد مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ،…
استقبل وزير الصحّة علي المرابط، مساء اليوم الثلاثاء 30 أفريل 2024، بمقرّ الوزارة Nicole Gollnick…
في اطار مكافحة ظاهرة الهجرة غير الشرعية، تمكنت مختلف الوحدات الأمني بسوسة الجنوبية وقصيبة سوسة…
Leave a Comment