أفاد اليوم النّائب بالبرلمان المجمّدة أشغاله مبروك كرشيد خلال انعقاد اشغال الجلسة العامة عن بعد، بأنّ مشاركته اليوم لا تعني أنّ تونس لم تكن في مأزق قبل 25 جويلية و لأنّ دستور 2014 لم تكن له النّجاعة الكافية، بل من اجل التعبير عن رفض الحكم بالمراسيم التي تنهال على التونسيين بهدف التمكن من الدّولة و تنفيذ مشروع فردي.
و قال كرشيد إنّ المراسيم الثلاث الاخيرة تؤكّد الذّهاب نحو مشروع فردي، و هي تشكّل خطرا كبير على تونس و على مستقبلها، و دعا كرشيد الجميع للوقوف يد واحدة لمنع ما سيحدث في تونس.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات