أكد مصطفى بن أحمد العضو بالمبادرة السياسية التي تمّ إطلاقها منذ قليل وتحمل اسم “اللقاء الوطني من أجل الإنقاذ” أن هذه المبادرة تأتي في إطار تعيش فيه تونس أزمة حادة تمثلت في عجز الميزانية و عجز الميزان التجاري وتهدد بعجز الدولة و مزيد الفقر و لذا يجب العودة للديمقراطية التمثيلية و التي أساسها الفصل بين السلط وهدفها الأول الإنقاذ الاقتصادي و الاجتماعي و تكريس التمثيلية التشاركية.
وتابع : يجب أن لا ينفرد شخص بمصير الأمة.. نحن لا نريد عودة ما قبل 25 جويلية و نعتبر سعيد جزء من هذه الأزمة و استغلها لأخذ تونس لطريق مجهول ودورنا إرجاع البلاد للطريق.. نحن لسنا حزبا سياسيا و لسنا جبهة نحن لقاء وطني بين شخصيات وطنية.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات