معرض الصّحافة ليوم الخميس 27 جوان 2017

في معرض الصّحافة لليوم الخميس، 27 جوان 2019، أوردت جريدة الشّروق مقالا تحت عنوان: “الأمين العام لنداء تونس: “مرحبا بعودة سفيان طوبال و شقّه”

و تناول المقال تصريحا للأمين العام الجديد لنداء تونس السّيد علي الحفصي و الذي أكّد أنّ الشرعيّة القانونيّة في النّداء اليوم لشق حافظ قائد السّبسي و توجّه بدعوة للمنشقين للعودة إلى نداء تونس، مرحّبا في نفس السّياق بعودة سفيان طوبال و شقّه.

و تناولت نفس الصّحيفة الشّروق التغييرات في الأوضاع الدّاخليّة و الإقليميّة و الدّولية في مقال بعنوان “الغنوشي يغازل الإمارات و مصر”

و ورد تحت نصّ العنوان أنّ رئيس حركة النّهضة راشد الغنوشي مستعدّ لزيارة الإمارات و مصر و هذا الموقف السّياسي يؤكّد انقلاب البوصلة السّياسية للحركة و هو ما يتماشي مع التّغيرات الإقليميّة والدّولبة التي جعلت من الإسلاميين الحلقة الأضعف.

جريدة الصّحافة عنونت في عددها الصّادر اليوم “ناجي جلول و سلمى اللّومي… الطّموحات كبيرة و الطّريق صعبة”

و تحدّث المقال عن سعي كلّ من سلمى اللّومي الرّقيق و ناجي جلول إلى تكوين حزبين استعدادا للاستحقاق الانتخابي القادم يعد استقالة كلاهما من الأمانة العامة لحزب نداء تونس في شقّيه المختلفين “شقّ الحمّامات” و “شقّ المنستير”

و جاء في مقال آخر: الأمين العام للوطد الموحد زياد الأخضر : “حلّ أزمة الجبهة الشّعبيّة يستوجب من الجميع بعض المراجعات”

و في نصّ المقال تحدّث زياد الأخضر الأمين العام لحزب الوطد عن الكتلة البرلمانيّة الجديدة التي يسعى الحزب لإرسائها بالبرلمان و التي قدّم الحزب مطلبا لتحمل نفس اسم كتلة الجبهة الشّعبية كما أشار إلى تأثير الانشقاق داخل الجبهة على مشاركتها في الانتخابات التّشريعيّة القادمة.

و في افتتاحيّة عددها الصّادر اليوم الخميس، عنونت المغرب “يوسف الشّاهد و حافظ قائد السّبسي و نبيل القروي الأبناء المدلّلون للباجي قائد السّبسي”

و تناولت الافتتاحية اعتبر رئيس تحرير الجريدة زياد كرشان نبيل القروي و حافظ قائد السّبسي و يوسف الشّاهد الأبناء المدللين للباجي قائد السّبسي و لكن من المفارقة أن يتنازع الثّلاثي بعد أن سمح لهم الأب بلعب أدوار أساسيّة خلال السّنوات الفارطة و لكن كان العقوق هو نتيجة هذا الدّلال.

جريدة الصّباح تطرّقت للتأسيس حزب قلب تونس لنبيل القروي و أوردت “هل راوغ نبيل القروي قانون الانتخابات؟”

و استعرض نصّ المقال تغيير اسم حزب “السّلم الاجتماعي التونسي” ليصبح “قلب تونس” و يكون نبيل القروي رئيسا لهذا الحزب الجديد معتبرا أنّ هذا يعدّ مراوغة من نبيل القروي لتفادي إقصائه من خوض غمار الانتخابات القادمة خاصة بعد تمرير مجلس نواب الشّعب للتنقيحات الجديدة على قانون الانتخابات.