منذ مدة قصيرة، ازدادت حدة الاحتجاجات في العاصمة والمدن التونسية، مما أثار تساؤلات حول تمويلها ودوافعها.
في ظل التحولات الكبيرة التي تشهدها تونس، مع إعادة هيكلة الحكم على المستويات المحلية والجهوية والمركزية، يطرح السؤال التالي: من مصلحته فرض هذه الاحتجاجات؟
يُلاحظ تركيز الحكومة على توفير الخدمات الأساسية وتحسين البنية التحتية بعيدًا عن الدعاية الإعلامية، مما يزعج بعض اللوبيات الداخلية ويحرج أخرى خارجية تسعى لتحقيق أجنداتها الخاصة.
لم يعد أغلبية الشعب التونسي يولي اهتمامًا كبيرًا للأحزاب السياسية والجمعيات المدنية لأسباب متعددة، مما يُبشر بمسار مختلف لما كان سائدًا في الإدارات والمؤسسات العامة.
سوف تعتمد استراتيجيات الحكم المستقبلية على الطاقات المبدعة الوطنية لتحقيق أهداف سامية بكل شفافية.
يبقى السؤال مفتوحًا حول الجهات التي تقف وراء هذه الاحتجاجات ودوافعها الحقيقية، وسوف تكشف الأيام القادمة المزيد من التفاصيل.
كتبه مرشد السماوي
تعد المحطة الاستشفائية بجبل الوسط مكسبًا وطنيًا يتم الحفاظ عليه بفضل عزيمة المشرفين عليه ووطنيتهم.…
أعلنت الصين يوم الأربعاء عن زيادة قدرها 5.4% في ناتجها المحلي الإجمالي (PIB) في الربع…
في تحديث لحصيلة النشاط الزلزالي في البلاد، سجّلت محطات الرصد الزلزالي التابعة للمعهد الوطني للرصد…
أشرف اليوم الثلاثاء 15 أفريل 2025 والي باجة أحمد بن خراط و سعادة سفير سويسرا…
قرر المكتب الجامعي لكرة القدم خلال اجتماعه اليوم الثلاثاء 15 أفريل 2025 تحديد موعد الجولة الأخيرة…
دعت مجموعات المنعرج الجنوبي للترجي الرياضي في بيان لها. اليوم الثلاثاء 15 أفريل إلى مقاطعة…
Leave a Comment