منذ مدة قصيرة، ازدادت حدة الاحتجاجات في العاصمة والمدن التونسية، مما أثار تساؤلات حول تمويلها ودوافعها.
في ظل التحولات الكبيرة التي تشهدها تونس، مع إعادة هيكلة الحكم على المستويات المحلية والجهوية والمركزية، يطرح السؤال التالي: من مصلحته فرض هذه الاحتجاجات؟
يُلاحظ تركيز الحكومة على توفير الخدمات الأساسية وتحسين البنية التحتية بعيدًا عن الدعاية الإعلامية، مما يزعج بعض اللوبيات الداخلية ويحرج أخرى خارجية تسعى لتحقيق أجنداتها الخاصة.
لم يعد أغلبية الشعب التونسي يولي اهتمامًا كبيرًا للأحزاب السياسية والجمعيات المدنية لأسباب متعددة، مما يُبشر بمسار مختلف لما كان سائدًا في الإدارات والمؤسسات العامة.
سوف تعتمد استراتيجيات الحكم المستقبلية على الطاقات المبدعة الوطنية لتحقيق أهداف سامية بكل شفافية.
يبقى السؤال مفتوحًا حول الجهات التي تقف وراء هذه الاحتجاجات ودوافعها الحقيقية، وسوف تكشف الأيام القادمة المزيد من التفاصيل.
كتبه مرشد السماوي
أسندت لها علامة منشأ جماعية: اختيار "مُشطية جبنيانة" كأول منتوج حرفي للحماية والتثمين
القارب الذي يقوده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مثقل بالأعباء، وفي مقدمها قضايا فساد جسيمة…
أعلنت الإدارة العامّة للأمن الوطني انه على إثر تداول أخبار عبر مواقع التواصل الإجتماعي بشأن…
رئيس الدولة : "حتّى بعد يوم واحد من تعيينه..لامجال للتردّد في إعفاء أيّ مسؤول لا…
تنعقد اجتماعات الربيع السنوية لمجموعة البنك العالمي وصندوق النقد الدولي من 21 الى 26 أفريل…
بالمقارنة مع نفس الشهر من السنة السابقة، سجل الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك في المغرب…
Leave a Comment