الندوة التي انتظمت أمس بمناسبة الذكرى العاشرة لصدور دستور 27 جانفي 2014 كانت بعنوان الأزمات في دستور 2014 و2022 والهدف منها لم يكن المقارنة بين الدستورين، هذا ما اكّده الأمين العام لحزب التيار الديمقراطي نبيل حجي، اليوم الإثنين 29 جانفي 2024.
وأضاف حجي في تصريح لتونس الرّقمية بأنّ دستور 2022 هو عبارة عن إرادة شخصية لرئيس الدولة قيس سعيّد حيث لا يمكنه أن يكون دستور لكافة التونسيين، متابعا القول بأنّه برحيل سعيّد سيرحل دستور 2022 بما أنّه مشروع شخصي بالأساس.
كما أشار ذات المصدر إلى أنّ السؤال المطروح هو لماذا تمّ قبول التخلي على دستور 2014 بسهولة غريبة وعجيبة رغم أنّه مبني على قدر كبير وهام من التشاركية، متابعا القول بأنّ النقاش في الندوة حول العمل على كتابة دستور يمثل كافة التونسيين بمختلف توجهاتهم بعد غلق قوس دستور 2022.
وأفاد نبيل حجي بأنّه تمّ تناول الموضوع من جانبه السياسي والسوسيولوجي المجتمعي أيضا مع عدد من الوجوه البارزة في مختلف المجالات القانونية والحقوقية والسياسية.
أصبحت المسؤولية الاجتماعية للشركات مفهومًا أساسيًا في المشهد الاقتصادي العالمي، حيث تلعب دورًا حاسمًا في…
صدر بالعدد الأخير من الرّائد الرّسمي للجمهورية التونسية اليوم الجمعة 31 ماي 2024 قراران عن…
أفادت وزارة المرأة والأسرة والطّفولة بأنّه "تبعا لما يتمّ تداوله من صور ومقاطع فيديو بمواقع…
دارت منذ قليل الدّفعة الأولى لمباريات الجولة الرابعة و العشرين من الرّابطة الثانية لكرة القدم.…
شرعت بلدية أريانة، أمس الخميس، بالتّنسيق بين إدارة الشّؤون الإقتصادية والشّرطة البلديّة والأمن العمومي، في…
تسلّم وزير التّعليم العالي والبحث العلمي منصف بوكثير ميدالية جائزة منظّمة الصّحة العالميّة لمكافحة التّدخين…
Leave a Comment