سيكون الأسبوع المقبل حاسما للسلطة التنفيذية في فرنسا برئاسة إيمانويل ماكرون.
فبعد عدة نقاشات في صفوف أحزاب الأغلبية أو المعارضة الذين تمكنوا من التعبيرعن موقفهم بشأن إصلاح نظام التقاعد الذي يريده الرئيس ماكرون مع رئيسة الوزراء إليزابيث بورن،يتبقى عليهم حسم موقفهم من طريقة تمرير المشروع.
وسيكون على ماكرون هذا الأسبوع مواجهة الرفض الشعبي لجدول أعماله الإصلاحي لولايته الثانية خلال أول إضراب في كافة أنحاء البلاد منذ إعادة انتخابه في أفريل.
وتعهد ماكرون برفع سن التقاعد بعدما كان تراجع عن الخطة التي أثارت انتقادات واسعة خلال السنوات الخمس الأولى له على رأس فرنسا.
لكن بعدما خسر الأغلبية البرلمانية في جوان بات الرئيس الوسطي يواجه صعوبات كثيرة في إصدار التشريعات في وقت يلقي التضخم المتزايد بثقله على الجو العام.
رغم التحذيرات التي تلقاها من حلفائه، كلف ماكرون حكومته رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 أو 65 عاما، على أن يدخل التغيير حيز التنفيذ اعتبارا من العام المقبل.
(فرانس 24)
احتضنت اليوم تونس العاصمة، الاجتماع الإقليمي رفيع المستوى حول "تعلم الشباب ومهاراتهم وانتقالهم إلى العمل…
مدير التجارة بنابل: الانطلاق في إسناد كميات استثنائية من الفرينة المدعمة للمخابز (فيديو)
كشف النّاطق الرّسمي بإسم المؤسّسات الصّغرى والمتوسّطة عبد الرّزاق حواص، عن اقتراض تونس لـ80 مليون…
أفادت وزارة الدّفاع في بلاغ لها اليوم الأربعاء، أنّ دورية عسكرية عاملة بقطاع رمادة كانت…
تمّ صباح اليوم العثور على جثة شاب في العقد الثّاني من العمر أصيل منطقة فطناسة…
سليانة : حملة أمنية لتحرير الأرصفة بمعتمدية برقو
Leave a Comment