شهدت دمشق مؤخرا، إعادة فتح مقام النبي هابيل، أو ما يسمى بـ”مغارة الدم” على جبل قاسيون المطل على دمشق، حيث قتل قابيل شقيقه هابيل ودفنه، وذلك بعد إغلاق استمر طيلة سنوات الحرب.
وللتذكير فقد شيّد مقام النبي هابيل أواخر القرن السادس عشر على بعد 50 كيلومترا عن حاضرة الأمويين، ويضم ضريحا بطول سبعة أمتار، في مسجد على تلة مرتفعة في قاسيون تشرف على قرى وبلدات وادي بردى في واحدة من أجمل مناطق ريف دمشق.
ويزور المقام حوالي 300 حاج وسائح يوميا، فيما يصل عدد الزوار إلى 1.5 ألف شخص يوميا، أيام الجمعة والأعياد.
سيكون لزوار مدينة العلوم بتونس من المهتمين بعلم الفلك يوم الجمعة 19 جويلية الجاري بداية…
خلصت دراسة نشرت في مجلة الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية إلى أن ترك واقي الشّمس الكيميائي…
أفادت مصادر إعلامية أن المدرب نبيل الكوكي بات مرشحا بارزا لخلافة فوزي البنزرتي في تدريب…
أعلن موقع صحيفة الإمارات اليوم أن الترجي الرياضي التونسي مهتم بالتعاقد مع متوسط ميدان فريق…
أوصى وزير التشغيل والتكوين المهني، لطفي ذياب، اليوم الثلاثاء، خلال جلسة عمل لمتابعة برامج التعاون…
أكد مصدر داخل نادي الزمالك توصل حمدي النقاز، لاعب الفريق الأبيض سابقا و الإسماعيلي حاليا،…
Leave a Comment