شهدت دمشق مؤخرا، إعادة فتح مقام النبي هابيل، أو ما يسمى بـ”مغارة الدم” على جبل قاسيون المطل على دمشق، حيث قتل قابيل شقيقه هابيل ودفنه، وذلك بعد إغلاق استمر طيلة سنوات الحرب.
وللتذكير فقد شيّد مقام النبي هابيل أواخر القرن السادس عشر على بعد 50 كيلومترا عن حاضرة الأمويين، ويضم ضريحا بطول سبعة أمتار، في مسجد على تلة مرتفعة في قاسيون تشرف على قرى وبلدات وادي بردى في واحدة من أجمل مناطق ريف دمشق.
ويزور المقام حوالي 300 حاج وسائح يوميا، فيما يصل عدد الزوار إلى 1.5 ألف شخص يوميا، أيام الجمعة والأعياد.
امتد انقطاع التيار الكهربائي الذي شمل في البداية إسبانيا و البرتغال، إلى مناطق محدودة في…
حقق النادي الرياضي الهرقلي بقيادة المدرب محمد الضميري فوزًا مهمًا على نادي كرة القدم بالزهور…
طالبت اللجنة الجهوية لتفادي الكوارث ومجابهتها وتنظيم النجدة بسليانة، المواطنين ومستعملي الطريق بضرورة الحذر وعدم…
تمكنت مصالح الديوانة بمطار المنستير بالتنسيق مع المصالح الأمنية بالمطار من إحباط محاولة تهريب كمية…
Leave a Comment