استخدمت الشرطة الفرنسية مساء أمس الإثنين 23 نوفمبر 2020، الغاز المسيل للدموع، خلال تفكيكها لمخيم جديد أقيم بالعاصمة لإيواء اللاجئين الذين تم إجلائهم من ملاجئ مؤقتة في ضاحية “سان دوني” الأسبوع الماضي.
وفككت الشرطة المخيم، ومنعت وصول المساعدات الغذائية للاجئين، وفق ما أكده اللاجئ الأفغاني أحمد الله صديقي، وقال إنه جاء إلى فرنسا قبل ثلاثة أشهر للعثور على عمل، إلا أنه ظل طيلة تلك الفترة ينام في الحدائق.
من جانبه، قال أنس بوزغيبا، أحد المتطوعين في جمعية إنسانية، إنه قدم إلى فرنسا لتقديم المساعدات الغذائية للاجئين، إلا أن الشرطة الفرنسية منعت ذلك، لافتا إلى أن الشرطة تدخلت بعنف قسوة ضد اللاجئين وفككت خيامهم.
والي باجة يدعو إلى مزيد اليقظة والتأهّب للتوقي من الحرائق
بعد مرحلة المجموعات، تدخل بطولة أفريقيا للأندية البطلة في مرحلة الإقصائيات المباشرة، حيث يتم تحديد…
لقد كافح الرئيس إيمانويل ماكرون لسنوات من أجل بناء دفاع أوروبي حقيقي، مع خبرة وإنتاج…
في إطار الجهود الأمنية المكثفة للتصدي للهجرة غير النظامية، تشهد معتمدية العامرة من ولاية صفاقس…
بين وزارتي الفلاحة والتجهيز
يعد هذا الحدث نادرًا بما يكفي ليتم تسليط الضوء عليه: ما لم يحدث تطور مفاجئ…
Leave a Comment