يمثل ضرب إسرائيل عرض الحائط بكل “النداءات” الأميركية الداعية إلى تخفيف وطأة وكثافة هجماتها على جنوب قطاع غزةدليلا إضافيا على غياب أي رغبة جادة من إدارة الرئيس جو بايدن للتأثير بمسار التطورات في غزة، والاكتفاء بردود أفعال لا تؤثر في خطط إسرائيل فرض واقع جديد على الأرض.
ومنذ بداية عملية “طوفان الأقصى” وما تبعها من عدوان غير مسبوق على غزة، خلّف حتى الآن استشهاد 15 ألفا و899 شخصا، وإصابة 42 ألفا آخرين، وتدمير كل مرافق الحياة، يؤيد البيت الأبيض ما يراه حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وواجبها في القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
ومثّل التصعيد الإسرائيلي منذ انتهاء الهدن المؤقتة بزيادة وتيرة الهجمات على جنوب غزة كما وكيفا، إلى جانب الاقتحام البري، مفاجأة لإدارة بايدن التي توقعت أن تستمع إسرائيل لنداءاتها بمراعاة تخفيض أعداد الضحايا من المدنيين.
تمكنت دوريّة مشتركة بين وحدات الأمن العمومي بمركز الحرس الوطني بمرناڨ والوحدات الإستعلاماتية بمنطقة الحرس…
أقرّت المحكمة العليا الإسرائيلية أمس الثلاثاء 25 جوان 2024 وبالإجماع وجوب تجنيد المتدينين اليهود في…
اطّلع رئيس الجمهورية قيس سعيّد لدى استقباله مساء الثلاثاء 25 جوان 2024 بقصر قرطاج سارة…
في ما يلي برنامج أبرز مباريات اليوم الأربعاء 26 جوان 2024 و النقل التلفزي :…
أفاد المعهد الوطني للرّصد الجوّي، بأنّ طقس الأربعاء 26 جوان 2024، سيتميّز بسحب قليلة ويكون…
Leave a Comment