اعتبر القيادي في التيار الديمقراطي هشام العجبوني أن تعدد المبادرات دليل على عمق الأزمة التي تعيشها البلاد ووعي بالمخاطر التي تهددها في صورة عدم إيجاد حل جماعي بإمكانه إيقاف النزيف ويعيد القطار على سكة مسار الانتقال الديمقراطي وينقذ ما يمكن انقاذه على المستوى الإقتصادي خاصة.
وأشار العجبوني في تصريح إذاعي اليوم الاثنين 16 جانفي 2023، إلى وجود خلافات بين مكونات المشهد السياسي نظرا لاختلاف زاويا النظر يقابلها اتفاق واسع حول فشل المسار الفردي لرئيس الجمهورية قيس سعيد الذي زاد في تعميق الأزمة خاصة أمام التحديات الإقتصادية والاجتماعية التي بإمكانها أن تؤدي إلى انفجار اجتماعي ستكون عواقبه وخيمة على استقرار البلاد وتماسكها ووحدتها.
من المٌتوقّع أن يكون طقس الثلاثاء 14 ماي 2024 مغيما جزئيا بأغلب الجهات. وتهب الرياح…
انتشلت الطواقم الطبية الفلسطينية اليوم، 20 شهيداً من تحت ركام المنازل التي تعرضت لقصف من…
أفاد الناطق باسم المحكمة الابتدائية بتونس محمد زيتونة، مساء اليوم الإثنين، بأنه تم الإذن بالاحتفاظ…
ارتفعت حصيلة ضحايا انهيار مبنى قيد الإنشاء، الاثنين الماضي في بلدة جورج بجنوب إفريقيا، إلى…
عقدت لجنة الحقوق والحريات جلسة اليوم الاثنين 13 ماي 2024 استمعت خلالها إلى ممثلي وزارة…
صدر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية ببن عروس، مساء اليوم الاثنين 13 ماي 2024، بطاقتي ايداع…
Leave a Comment