تعاني العاصمة التونسية من ازدحام مروري، وحان الوقت للتفكير في إنشاء نظام مترو في شراكة بين الحكومة والقطاع الخاص في كل الاتجاهات، سواء شمالاً أو جنوباً.
ليس خافيًا على أحد أن النمو الديمغرافي السريع في العاصمة خلال العقدين الماضيين، بطرق أحيانًا عشوائية وغير مبرمجة، أدى إلى ظهور تحديات في التخطيط العمراني.
هناك أحياء جديدة شهدت توسعًا كبيرًا، والعائق الرئيسي هو الازدحام المروري، مما يستدعي تمديد شبكة المترو، خاصة في الاتجاهين شمالاً وجنوباً، على مسافة لا تقل عن 20 كيلومترًا من وسط العاصمة.
قد تكون هذه المشاريع مكلفة، لكن الوقت قد حان لوضع استراتيجية لجذب الاستثمارات من خلال شراكة بين الدولة والقطاع الخاص، بهدف تخفيف الضغط المروري اليومي الذي يصبح غير محتمل، والذي قد يعيق الحركة بشكل كبير إذا استمرت الأوضاع على ما هي عليه حتى عام 2030.
هذا الأمر أساسي في حل مشاكل النقل العام، ويجب على المسؤولين اتخاذ القرارات اللازمة بجدية تامة، لخدمة المواطن التونسي.
خفضت منظّمة التّجارة العالمية توقعاتها للتجارة العالمية للسلع بشدة من نمو قوي إلى انخفاض اليوم…
قدّرت العائدات من صادرات التّمور بـ 640،8 مليون دينار، خلال الستة أشهر الأولى من الموسم…
مثّل تطوير الآفاق الاستثمارية للمجمع الألماني "زولنر إلكترونيك" (Zollner Elektronik)، محور اللّقاء، الذي جمع، الأربعاء،…
أعلنت المفوضية الأوروبية، اليوم الأربعاء، قائمة تتضمن الدول التي تعتبرها "آمنة" وقلصت بموجبها فرص منح…
يساهم قطاع النسيج بنسبة 29% من مواطن الشغل في القطاع الصناعي من خلال أكثر من…
التأم اليوم الأربعاء 16 أفريل الجاري الاجتماع الثاني للجنة قيادة دراسة الجدوى الخاصة بمشروع النقل…
Leave a Comment