ظاهرة قديمة ومتجددة طفت مجددا على السطح في الفترة الأخيرة في جل المدن والقرى التونسية تتمثل في غض النظر على البناء الفوضوي ومنهم من لا يملك أي نوع من رخص البناء دون وجود لمراقبة بلدية أو أي جهة من المصالح المعنية.
و يشتم رائحة التخاذل في تطبيق القانون وشبهات رشاوى وفساد مالية واداري بطرق ملتوية وممنهجة وكان القانون احيانا في نظر أصحاب المشاريع حاجزا بلاستيكيا بالامكان القفز من فوقه في كل زمان ومكان.
وهناك أمر احيانا يجعل المرء في حيرة حيث تجد عمارة في حي يصنف راق بعدة طوابق لا تجد أي لافتة أو لوحة حتى صغيرة مكتوبة عليها رقم الرخصة وكان اصدارها وعديد الجزئيات المطلوبة قانونيا والادهى والأمر انك تجد حضائر تقام في الطريق العام ولا وجود لحواجز أو وسائل وقاية تحمي المارة وهذا أمر غير عادي ويتطلب حملة جدية ومستعجلة رحمة بالبلاد وحماية للعباد.
مسألة في غاية الأهمية تتطلب تطبيق القانون على الجميع كضرورة قصوى نظرا لما لذلك من تهديد مستمر على سلامة المواطنين واخلال بمبدأ علوية القانون والتشريعات الجاري بها العمل.
افتتحت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة الثابت شيبوب الاثنين 31 مارس الجناح التونسي بأكبر معرض…
توجّه رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد صباح هذا اليوم الأحد 2025/04/06 إلى مدينة المنستير بمناسبة الذّكرى…
خيم التعادل السلبي على مباراة الديربي بين مانشستر يونايتد وجاره السيتي، والتي أقيمت اليوم الأحد،…
اختتمت اليوم الأحد 6 افريل 2025 فعاليات الدورة الاولى لمهرجان جبل وسلات الدولي للثقافة و…
فاز أتلتيكو مدريد على حساب إشبيلية بنتيجة 2-1 في المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم…
تُشارك تونس ضمن 170 دولة ومنظمة دولية في فعاليات المعرض الكوني إكسبو 2025 بمدينة أوساكا-كانساي…
Leave a Comment