البلاد التونسية تسير بخطى سريعة وثابتة نحو كسب الاستقرار الأقتصادي والمالي وفتح ابواب التعاون والشراكة مع عديد الاسواق الدولية والخاصة بكل القارات وخاصة مع الخليج العربي وبصفة متميزة وغير مسبوقة مع المملكة العربية السعودية الشقيقة بكثير من الثقة والتوافق وتثبيت وتنفيذ استثمارات من الحجم الثقيل مما يؤشر لاقلاع اقتصادي متميز مع فتح افاق واسعة التعاون مع اسواق جديدة مع دول افريقية واخرى بشرقي آسيا.
مع المحافظة على العلاقات الاقتصادية والامنية والعسكرية تتواصل الاتفاقيات مع الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة الامريكية وتوطيد علاقات التعاون الأقتصادي مع روسيا والصين والتنسيق مع الجارتين ليبيا والجزائر بصفة متميزة لبناء صرح متين وتطوير علاقات عريقة مبنية على الثقة والتواصل والتشاور المستمر..
كل هذه الأجواء التي تبعث على التفاؤل لا تؤثر فيها محاولات تعطيل عجلة النمو وتشويه صورة تونس في الخارج من طرف ما تبقى من لوبيات ماكرة حاقدة من داخل البلاد التونسية وخارجها كشفت مخططاتها وبرامجها الممنهجة الموجهة..
كما أن هناك مؤشرات نجاح وتطهير في خطوة عملاقة في قطاعي المال والمحروقات كما سيتم مراجعة المشهد الاعلامي وكشف ملفات قد تصدم المتابعين للشأن الداخلي والخارجي للبلاد التونسية..
والله أعلم وللحديث بقية…
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات