رغم محاولات وحملات التصدي لظاهرة التسول في العاصمة التونسية إلا أنها مازالت مهنة مربحة لدى العديد من الذين يتمركزون في مناطق استراتيجية وسط المدينة وفي مفترقات الطرق وامام اشارات المرور الضوئية والغريب ان منهم من مازال عبثا يدعي انه من سوريا من مخلفات الحرب.
وبعضهم يقدّمون أنفسهم كلاجئين محرومين رغم ان السلطات بهذا البلد الشقيق كذبت ادعاءاتهم وتبرأت من اعمالهم المشينة.
ومن بين هؤلاء المشكوك في صحة ادعاءاتهم فقد رصدت اليوم صدفة امراة تحمل رضيعا امام الاشارات الضوئية في شارع شارنيكول بالقرب من ساحة باستور تتنقل بين السيارات التي تنتظر الإشارة الخضراء محتضنة وليدا غير عابئة بخطر فعلتها المشينة.
من المتوقع أن يشهد طقس، السبت 29 جوان 2024، سحبا عابرة بأغلب المناطق ثم يكون…
أظهرت بيانات أولية من شركة نيلسن أن قرابة 48 مليون شخص شاهدوا المناظرة الرئاسية في…
أفادت الشركة التونسية للكهرباء والغاز ، في بلاغ بها بأنّه اثر انقطاع التيار الكهربائي الذي…
أعلنت وزارة الداخلية في بلاغ لها، اليوم الجمعة 29 جوان 2024، أنّه إثر زيارة رئيس…
تم اليوم الجمعة 28 جوان 2024، بمقر وزارة النّقل، التوقيع على اتفاقية بين حكومة الجمهورية…
انطلقت مساء، اليوم الجمعة 28 جوان 2024،بقصر المعارض بقابس الدورة 40 لمعرض قابس الدولي التي…
Leave a Comment