ظهرت في الآونة الأخيرة ظواهر جديدة تثير القلق في مجتمعنا، حيث انتشرت حالات الجريمة والعنف بين التلاميذ داخل المدارس والمعاهد بطرق غير مسبوقة.
إلى جانب ذلك، لاحظنا انتشار استخدام المخدرات والفساد الأخلاقي بين الشباب بوضوح. ومع ذلك، يبقى دور الأهل محدودًا في الحماية والتوعية لأبنائهم، مما يتطلب تحركًا جماعيًا من قبل المجتمع المدني.
يجب على الجمعيات والمنظمات الرائدة تعزيز أهدافها النبيلة في حماية الشباب وتوعيتهم، وذلك من دون التأثر بالمصالح الشخصية أو الضغوط الخارجية.
علاوةً على ذلك، يجب استخدام وسائل الإعلام لتعزيز الوعي وتشجيع التصدي لهذه الظواهر السلبية.
ينبغي على الوطنيين والمسؤولين الرسميين والمنظمات الوطنية التعاون من أجل مواجهة هذه التحديات الاجتماعية، والعمل بروح وطنية عالية لحماية مجتمعنا وضمان استقراره.
و الله ولي التوفيق وللحديث بقية..
الكاريزما من تلك الكلمات الغامضة التي يفهمها الجميع بشكل فطري دون القدرة على تحديد معناها…
جلسة 7 ماي : إتحاد الشغل يُعلن تركيبة وفده المفاوض
تنظم الجمعيّة التونسيّة للزراعة المستدامة، بالتعاون مع التحالف الفرنسي في تونس، الإثنين،عرضا خاصا للفيلم الوثائقي…
تحتضن تونس 6 الى 10 ماي الجاري فعاليات النسخة الثامنة من بطولة تونس المفتوحة للماسترز…
أصدر الاتحاد الدولي للتنس صباح البوم الاثنين 5 ماي 2026 ترتيب لاعبات التنس المحترفات والذي…
تم انتخاب الهادي بن منصور، منسقا إقليميا ممثلا لمنطقة شمال إفريقيا في منتدى "أساف" الإفريقي،…
Leave a Comment