ظهرت في الآونة الأخيرة ظواهر جديدة تثير القلق في مجتمعنا، حيث انتشرت حالات الجريمة والعنف بين التلاميذ داخل المدارس والمعاهد بطرق غير مسبوقة.
إلى جانب ذلك، لاحظنا انتشار استخدام المخدرات والفساد الأخلاقي بين الشباب بوضوح. ومع ذلك، يبقى دور الأهل محدودًا في الحماية والتوعية لأبنائهم، مما يتطلب تحركًا جماعيًا من قبل المجتمع المدني.
يجب على الجمعيات والمنظمات الرائدة تعزيز أهدافها النبيلة في حماية الشباب وتوعيتهم، وذلك من دون التأثر بالمصالح الشخصية أو الضغوط الخارجية.
علاوةً على ذلك، يجب استخدام وسائل الإعلام لتعزيز الوعي وتشجيع التصدي لهذه الظواهر السلبية.
ينبغي على الوطنيين والمسؤولين الرسميين والمنظمات الوطنية التعاون من أجل مواجهة هذه التحديات الاجتماعية، والعمل بروح وطنية عالية لحماية مجتمعنا وضمان استقراره.
و الله ولي التوفيق وللحديث بقية..
بلغ عدد المخالفات الاقتصادية التي سجلها أعوان المراقبة الاقتصادية التابعين للإدارة الجهوية للتجارة وتنمية الصادرات…
قال مساعد رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، الناصر العمدوني، إنه "بامكان تونس، وفق التوقعات،…
في محاولتها ايجاد حلول للأزمة الديمغرافية التّي خلّفت نصا حادا في اليد العاملة، تلجأ اسبانيا…
نابل: تتراوح بين 700 و1500 دينار..أسعار الأضاحي بسوق المواشي ببوعرقوب (فيديو+صور)
قال مدير إدارة البحث والتطوير بالمعهد الوطني للرصد الجوي حاتم بكور، إن درجات الحرارة ستتجاوز…
تشكل معضلة النفاد السريع للبطارية أهم المشكلات التي يواجهها مستخدمو الهواتف النقالة في العالم، فيما…
Leave a Comment