مع قدوم عيد الأضحى تنتشر مهن موسمية مرتبطة بالأضحية وتزدهر على طول أيام العيد، وتختفي بعد أن تضرب موعدا في العام القادم .
ومن هذه المهن يجتمع العديد من الشباب وخاصة في الأحياء الشعبية في مكان بعيدًا عن المنازل، لاستقبال رؤوس الأضاحي لتبدأ عملية “الشواط” وسط دخان كثيف متصاعد من النار والحطب التي أوقدوها خصيصًا لهذا الغرض.
ورغم تذمر التونسيين من تلك الروائح والأوساخ التي تتراكم بعد انتهاء العيد إلا أنهم يقبلون على هؤلاء الشباب لشواء رؤوس الأغنام.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات