“لازلنا معنيين بمشاورات تشكيل الحكومة في صورة ما إذا كانت خالية من قلب تونس” هكذا عنونت “المغرب” حوارها مع النائب عن التيار الديمقراطي غازي الشواشي، والذّي ورد في عددها الصادر اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2019، وتضمّن أيضا مقال يتحدّث عن رئاسة الحكومة بعنوان: “ما لم تحصل مفاجآت في الساعات الأخيرة..الحبيب الجملي مرشّح حركة النّهضة لرئاسة الحكومة”.
الصّفحة الثالثة من عدد اليوم من “الصباح” تضمّنت مقالا بعنوان: “استأثرت برئاسة البرلمان وأحكمت قبضتها على الحكومة النّهضة تنفه في قوّة المُعارضة!”، كما أوردت الصحيفة “ريبورتاج” من منزل الطفلة شهيدة السيول “مها القضقاضي” عُنون بـ”ترسانة التشريعات لم تحم أطفال تونس من قسوة الحياة!.
وصورة تجمع الغنّوشي و القروي هي التّي تصدّرت الصفحة الأولى لعدد اليوم من “الصحافة اليوم”، أمّا المقال فحمل عنوان:”الغابة تبرّر الوسيلة “واقعة البرلمان أنموذجا: لا عهد ولا ميثاق..!”وفي ذات السياق البرلماني ورد في الصّفحة الثالثة من الجريدة مقال بعنوان: “لمواجهة تردّي الوضع الإقتصادي: أربعة قوانين ذات أولوية أمام البرلمان الجديد”.
وطرحت “الشروق” فرضيات أسماء لترأّس الحكومة القادمة بمقال يحمل عنوان:”الجمل، بن مصباح، مرزوق، الزار..رئيس الحكومة أحد هؤلاء، الغنوشي يُقدّم اسم الشّخصية المقترحة لتلقي تكليف رئيس الجمهورية قيس سعيّد بالإنطلاق في المشاورات لتشكيل الحكومة الجديدة”.
وتطرّقت “الأنوار” بدورها إلى الطريقة التّي تتبّعها حركىة النّهضة من خلال مقال ورد في صفحتها الثالثة، بعنوان:”النّهضة تغيّر التكتيك..سعي لتفكيك المعارضة تقديم تنازلات جديدة”.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات