مجتمع

تونس: معرض الصّحافة لليوم الثّلاثاء 09 جويلية 2019

أوردت جريدة الصّباح في عددها الصادر اليوم الثّلاثاء، 09 جويلية 2019، مقالا حدّث عن “تجميد أرصدة الأخوين نبيل و غازي القروي و تحجير السّفر عليهما و ذلك على خلفيّة شكاية رفعتها ضدّهما “أنا يقظ”.
و تناول المقال و الذّي جاء في الصّفحة السابعة أنّ قرار القطب القضائي المالي صدر خلال الأسبوع المنقضي و كان منطلق هذا القرار شكاية رفعتها منظّمة انا يقظ في 14 مارس 2014 و تعلّقت بشبهة تبييض و غسل أموال و ذلك بخصوص الشّركات التي يمتلكانها في المغرب و الجزائر و اللّكسمبورغ.

و في مقال آخر بعنوان “بسبب الباجي و السّبسي: زيتون يختلف مع الغنّوشي… فهل قطع الغصن الذّي كان يقف عليه“.

و ورد في نص المقال أنّ استقالة زيتون كانت على خلفيّة اختلاف وجهات النّظر بينه و بين شيخ حركة النّهضة في تحديد ملامح العصفور النّادر الذّي ستتمّ مساندته او ترشيحه للانتخابات الرّئاسية القادمة.

جريدة الشّروق، أيضا في عددها الصادر اليوم عنونت “الشّروط أعلنها الهاروني قبل 18 يوما و كشفت يوم أمس: منع النّقاب… وراء انقلاب النّهضة على الشّاهد؟”.

و تحدّث المقال عن التصريح الأخير لرئيس حركة النّهضة راشد الغنوشي و الذّي أفاد فيه بأنّ الحركة دخلا مسارا تفاوضيا مع رئيس الحكومة يوسف الشّاهد “إمّا البقاء بشروط أو المغادرة بشروط” و قال الغنّوشي أنّ حزبه تجمعه علاقة طيّبة مع رئيس الجمهوريّة و هو في حالة بناء مع اتحاد الشّغل و و يجمعها تفاوض مع رئيس الحكومة من أجل شراكة حقيقية.

نفس التصّريحات تناولتها كذلك جريدة الصّحافة و جاء في مقالا تحت عنوان “الهاروني يكشف مستور النّهضة.. التوافق القادم بشروطها لأنّها الأقوى”.

و تمّ افتتاح المقال بتصريح رئيس مجلس شورى الحركة الذّي قال “بقاء الشّاهد أو ذهابه بشروطنا” و تمّ التعليق عليه بـ “هلا هناك إهانة اكبر”. كما ذكّر المقال بعدم تردّد حركة النّهضة في التّخلي عن رئيس الجمهورية الباجي قائد السّبسي عند فقدانه لأوراقه الرّابحة و هو على ما يبدوا نفس المصير الذّي ينتظر الشّاهد.

جريدة الشّارع المغاربي الأسبوعيّة أوردت “ما يحدث في سفارة تونس بمالطا فظيع و خطير جدا”.

و تحدّث المقال عن طلب احد إطارات السّفارة التونسية بمالطا هيئة مكافحة الفساد توفير الحماية المنية له و ذلك على خلفية ابلاغه عن مجموعة من التجاوزات الخطيرة التي تحدث داخل السّفارة و قد وجّه ملف للهيئة مكافحة الفساد و أيضا لوزارة الشّؤون الخارجية بهذا الخصوص، و تضمّن الملف معطيات تهمّ عدد من إطارات السّفارة.

لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات

الى الاعلى