قال مدير المعهد التونسي للدراسات الإستراتجية ناجي جلّول في حوار مباشر له مع تونس الرقمية، اليوم الأربعاء 13 فيفري 2019، إنّ ظاهرة المدراس القرآنية لايمكن أن يُطلق عليها إسم “مدرسة”، خاصّة وأنّ هذه التسمية عريقة، مضيفا بأنّها أوكار داعشية، وفق تعبيره.
وأضاف جلّول في السياق ذاته، بأنّ هذه الظاهرة انتشرت في عهد الترويكا وهي التّي تتحمّل المسؤولية في ذلك، مشدّدا على أنّه ينزّه وزير التربية القديم والحالي من المسؤولية في هذا الشأن.
كما شدّد مدير المعهد التونسي للدراسات الإستراتجية على أنّ الترويكا هي الطرف الوحيد الذّي يجب عليه أن يُحاسب في هذه المسألة كما عليه أن يعتذر للشعب التونسي.
صادقت اللّجنة الجهوية للصّفقات العمومية بولاية بنزرت، الملتئمة اليوم الثلاثاء بمقر الولاية، على إنجاز جملة…
دعا عدد من أعضاء مجلس نواب الشعب الحكومة التونسية إلى توضيح خطتها وسياستها في التعامل…
تواصل بلدية تطاوين برنامجها الرّامي إلى القضاء على الانتصاب الفوضوي واحتلال الأرصفة من قبل بعض…
تحول والي بن عروس عز الدين شلبي اليوم الثلاثاء 07 ماي 2024، مرفوقا بكل من…
توقفت مساء الثّلاثاء، في حدود السّاعة السّادسة والنّصف، بطاحات جزيرة جربة عن العمل بسبب تقلبات…
إحتفظت الوحدات الإستعلاماتية الحدودية بمنطقة الحرس الوطني بتالة (إقليم القصرين) بشخص أصيل إحدى المعتمديات الحدودية…
Leave a Comment