أفادت مصادر من وزارة التجارة بأنّ أزمة نقص الحليب تعود أساسا إلى سببين، الأوّل يتمثّل في ما يعانيه مربّو الماشية من صعوبات ومشاكل ناجمة عن ارتفاع كلفة الإنتاج، أمّا الثاني فيتمثّل في تنامي الإحتكار من قبل عدد من موزّعي الجملة.
ووفق ما ورد في “المصّور”، في عددها الصادر اليوم الإثنين 17 ديسمبر 2018، فقد أضافت المصادر ذاتها بأنّ كافة التوقّعات تشير إلى أنّ شهر جانفي سيحمل معه حلاّ لهذه الأزمة، حيث سيتمّ تسجيل عوددة في نسق الإنتاج إلى معدّلاته السابقة.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات