قال أحمد شفطر، عضو الحملة التفسيرية لمشروع قيس سعيّد، اليوم الأربعاء 13 أفريل 2022، إنهم “لا يملكون تفويضا للحديث باسم رئيس الجمهورية، قيس سعيّد وإنهم مجرّد متطوعون لا غير”.
وأضاف في مداخلة على إذاعة “جوهرة أف أم”: “ماناش جايين من أجل الغنيمة وأصدقنا هو أبعدنا عن سلطة القرار”، مشيرا إلى أنّهم ضدّ الدور الرديء الذي تلعبه مجموعة من الأحزاب السياسية وبيع وشراء مصالح البلاد”، حسب قوله.
وأكد أنهم “مجموعات تفكير وعمل ولا يتنظمون حزبيا”، وأنهم ضد “الوصاية والوساطة التي تلعبها الأحزاب لتوزيع الامتيازات وهو ما سيُحرمون منه مستقبلا”، وفق تعبيره.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات