إفتتح موسم جني التمور بولاية قبلي في منتصف شهر أكتوبر وسط توقعات من قبل الفلاحين بمنتج ممتاز من حيث الكمية والجودة.
وفي تصريح لمراسل “تونس الرقمية” بولاية قبلي،اكد أحد الفلاحين العاملين في قطاع التمور أنّ الصابة ستكون قياسيّة أي في حدود 270 ألف طن مقابل 250 ألف طن في العام الفارط من صنف دقلة النور.
وإشتكى محدثنا من التكاليف المرتفعة التي يتكبدها الفلاح لاقتناء الأدوية المضادة للعنكبوت، والسّماد، ولتغذية النخيل، مؤكدا ان نقص المياه،يعد عائقا آخر دفع بموجبه الفلاح ليتحمل لوحده مصاريف الطاقة الشمسية وتكلفة المياه.
ودعا الفلاح الدولة الى دعم قطاع التمور خاصة وان البلاد التونسية تنتج التمور في ولايتين بالأساس وهما تورز وقبلي، مشددا على ضرورة حماية هذا القطاع بدعم العاملين فيه.
في ظل تزايد الطلب العالمي على الكهرباء وتنامي الحاجة إلى مصادر طاقة نظيفة ومستقرة، تتسابق…
في إطار أشغال مشروع توسعة المدخل الجنوبي للعاصمة الذي تنجزه وزارة التجهيز و الإسكان، برمجت…
من المنتظر، أن تحتضن مدينة الحمامات، المؤتمر الوطني ال27 للطب الباطني، التي تنظمه الجمعية التونسية…
برزت تونس خلال مشاركتها في معرض "سيال" كندا الدولي للابتكار الغذائي، الذي انتظم في مركز…
شارك مجلس نواب الشعب في أشغال الدورة 38 لمؤتمر الاتحاد البرلماني العربي المنعقدة بالجزائر من…
تراجع عدد التونسيين المنتدبين للعمل بالخارج إلى حدود موفى مارس من العام الحالي (2025) مقارنة…
Leave a Comment