جدّدت أمس الثّلاثاء الدّائرة الجنائية المختصّة في قضايا الإرهاب بالمحكمة الإبتدائية بتونس النّظر في ملف رجل الأعمال فتحي دمق أو ما يعرف بخلية الرّصد والإستقطاب في علاقة بملف اغتيال الشّهيد شكري بلعيد ثمّ قرّرت مواصلة المحاكمة في شهر نوفمبر القادم مع رفض الإفراج عن دمق.
و تمّ إحضار المتّهم فتحي دمق من سجن إيقافه وحضر ابنه محمد الصادق دمق بحالة سراح ولم يتمّ إحضار المتّهم بلحسن النّقاش الموقوف في قضية أخرى كما احيل متهمان اخران بحالة فرار، وفق ما ورد بجريدة الشّروق.
و طالبت النّيابة العمومية التأخير للتّثبت في الوضعية القانونية لبلحسن النّقاش علما وأنّ القضية تضمّ 11 متهما من بينهم المتّهم فتحي دمق و 6 بحالة سراح و4 آخرين بحالة فرار.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات