أشرف رئيس الجمهورية قيس سعيّد، اليوم الأحد، على إحياء الذكرى الخامسة والعشرين لوفاة الزعيم الحبيب بورقيبة، حيث شدّد على “ضرورة إرساء دولة اجتماعية تضمن لكلّ عامل، في مختلف القطاعات، كرامة مصانة، وأجرًا عادلًا، وظروف عمل منصفة”.
وأكد سعيّد أن “الأمر لا يقتصر على قطاع الإعلام، بل يتعلّق بإرادة سياسية حقيقية لبناء مجتمع يرتكز على العدالة واحترام الإنسان في موقع عمله، مهما كان هذا الموقع”.
وفي سياق آخر، أشار رئيس الجمهورية إلى “أهمية كشف العديد من الحقائق التي استهدفت كيان الدولة خلال صيف 2024″، لافتًا إلى أنّه “تمّ اختزال الثورة في إجراءات الترشح للانتخابات، مع التغاضي عن المبادئ الحقيقية التي قامت من أجلها، تحت ذريعة أن المنع من الترشح لا يكون إلا بموجب حكم باتّ ونهائي”، على حدّ تعبيره.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات