يبدو أنّ أزمة النّقص الحاد وفقدان عديد المواد الاستهلاكيّة و التي شملت السّكر و القهوة و الحليب و الزّيت و الفارينة، لن تتوقّف عند هذا الحد فقد رصدت تونس الرّقمية فقدان مادة المقرونة ايضا بإحدى المساحات الكبرى وسط العاصمة.
هذا الشّح المتواصل يطرح عدّة أسئلة في ذهن المواطن التونسي البسيط عن أسبابه فهل هي نقص في التّصنيع أم كثرة في الاستهلاك؟ أم أنّها أسباب مفتعلة لها علاقة برفع الدّعم؟
فاجعة تهز هذه الولاية: طفل يُردي شقيقه قتيلا!
تفتتح اليوم الأربعاء 26 جوان 2024، الدّورة الرّابعة والعشرون للمـهـرجان العـربي لـلإذاعـة والتـّلفــزيـون تحت شعار…
جدّدت أمس الثّلاثاء الدّائرة الجنائية المختصّة في قضايا الإرهاب بالمحكمة الإبتدائية بتونس النّظر في ملف…
سيدي بوزيد: دخول محطة التحويل بالسبالة حيز الإستغلال
تمكنت دوريّة مشتركة بين وحدات الأمن العمومي بمركز الحرس الوطني بمرناڨ والوحدات الإستعلاماتية بمنطقة الحرس…
أقرّت المحكمة العليا الإسرائيلية أمس الثلاثاء 25 جوان 2024 وبالإجماع وجوب تجنيد المتدينين اليهود في…
Leave a Comment