يشتكي العديد من المهنيين و الصناعيين داخل القرية الحرفية وسط المدينة العتيقة بالقيروان من ظروفهم المهنية الصعبة علي جميع الواجهات خاصة منذ حلول جائحة كورونا الى جانب التهميش من طرف بلدية القيروان وفق تعبيرهم لمراسل ” تونس الرقمية” بالجهة.
و يوجد في هذه القرية الحرفية العديد من الدكاكين المغلقة جلها لأشخاص لا يشتغلون بل و فيهم من فارق الحياة ، رغم ان اغلب الدكاكين غير خالصة منذ عشرات السنين حسب تصريحهم.
تزامنا مع ذلك رفضت البلدية القيام بعملية جرد لهذه الاملاك قصد اعادة توزيعها من جديد على الشباب و حاملي الشهائد العليا و من ثمة اعادة الروح لهذه القرية المعروفة بحركيتها و التي تعتبر المركز الرئيسي لعديد الانشطة لمختلف الاسواق الأخرى سواء في القيروان او حتى خارجها .
و طالب المحتجون بلدية القيروان بالتدخل و اصلاح ما يجب اصلاحه و بالتالي المحافظة علي ما تبقي من اثار هو في الاصل مصنف ضمن التراث العالمي لليونسكو.
عندما تقوم بجولة على حافة الميناء السياحي الترفيهي بالمنتجع السياحي مارينا ياسمين الحمامات تشعر اولا…
شهد استهلاك اللحوم الحمراء في تونس تراجعا مطردا في السنوات الأخيرة، حيث انتقل من 9.5…
انطلق بتونس العاصمة بداية من يوم 24 ماي 2024 تربص مفتوح للمنتخب التونسي بمشاركة عشرة…
كشفت الجامعة التونسية لكرة السلة عن تواربخ مواجهات الدور نصف النهائي للبطولة الوطنية لكرة السلة…
التحقت مصارعة الجيدو التونسية سارة المزوغي (وزن أقل من 78 كلغ) بركب الرياضيين التونسيين الذين…
تمكّنت دوريّة تابعة لوحدات الأبحاث العدلية بمنطقة الحرس الوطني بقابس من ضبط نفر صادر في…
Leave a Comment