هي في الأصل بادرة شبابية متمثلة في تطبيقة الكترونية ذكية تساعد الولي على مراقبة سلوك ابنه بالقسم بهدف التحسين من مستوى التعليم العمومي و حمايته من تفشي مظاهر العنف في الآونة الاخيرة
هذه التطبيقة توصّلت إليها مجموعة من الباعثين الشبان أصيلي معتمدية قربة من ولاية نابل لتمكّن الأولياء من الاعلام الحيني بكل ما يتعلق بأبنائهم داخل المدرسة سواء على مستوى الغيابات او على مستوى السلوك داخل القسم او في علاقة بالمدرس او الادارة والتي تصل حينيا الى الولي عبر تنزيل هذه التطبيقة بالهاتف الذكي وفق ما اكده عاطف الصغير مستثمر في تكنولوجيات المعلومات لمراسل تونس الرقمية بالجهة
واكد المتحدث لمراسلنا إعتماد هذه التطبيقة بعدد من المؤسسات التربوية الخاصة بتونس العاصمة لكن اتخاذ قرار لتجربة التطبيقة بالمؤسسات التربوية العمومية مازال إلى اليوم صعب المنال
وطالب وزارة التربية باعتمادها وتجربتها وذلك بهدف الاستفادة منها قصد تحسين الرقابة الوالدية على التلاميذ خاصة مع تنامي ظاهرة التسيب و العنف المدرسي
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات