تشهد المؤسسات التربوية بأغلب ولايات الجمهورية نقصا حادا في رامات الأوراق المخصصة لطباعة الامتحانات و تمارين الدروس اليومية.
ويبدو أن الأزمة المالية التي تعيشها تونس قد طالت حتى الأوراق التي لم تعد متوفرة بالشكل الكافي.. كذلك فقد ساهم الارتفاع الكبير في سعر الرامات والتي وصلت 20 دينار للرامة الواحدة بعد أن كان سعرها لا يتجاوز 10 دينارات في تعميق الإشكال.
هذا المشكل حاول بعض المدرسين و المديرين إيجاد حل له من خلال تجميع ثمن الرامات من التلاميذ.. وهو ما مثل عبئا إضافيا على الأولياء الذين يعانون أصلا من ارتفاع الأسعار في باقي متطلبات الحياة اليومية أمام ضعف كبير في المقدرة الشرائية..
الخطير في الموضوع أن عجز الدولة عن توفير أبسط الضروريات، الأوراق على سبيل المثال ناهيك عن باقي التجهيزات سيؤثر حتما على التحصيل العلمي و المعرفي للتلاميذ الذي يشهد أصلا تقهقرا متواصلا منذ العشرية الأخيرة..
نتابع بعناية فائقة واهتمام بالغ زيارة الرئيس قيس سعيد، الزعيم الوطني والشخصية العالمية المرموقة، إلى…
أعلن مكتب الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة عن قراراته في اجتماعه اليوم الاربعاء والذي شمل…
كشفت لجنة التنظيم للنادي الإفريقي عن تفاصيل بيع تذاكر مباراة الجولة الثالثة إياب من مرحلة…
تشير الصناعة 4.0، المعروفة أيضًا باسم الثورة الصناعية الرابعة، إلى الاتجاه الحالي للأتمتة وتبادل البيانات…
حدد مكتب الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة اليوم الأربعاء 29 ماي 2024 موعدا جديدا لمباراة…
أفاد اليوم الأربعاء، 29 ماي 2024، مراد الجويني النّاطق الرّسمي بإسم المرصد الوطني لسلامة المرور…
Leave a Comment