قال القيادي في حركة النهضة رفيق عبد السلام إن “هيئة الانتخابات التي عينها قيس سعيد لن تكون سوى لجنة فنية ملحقة بقصر قرطاج ومجرد واجهة خارجية لوزارة الداخلية التي ستشرف واقعا على ما يسمى زورا وبهتانا بالاستفتاء والانتخاب.”
وأضاف في تدوينة له “منذ لحظة الانطلاق بدأت الصراعات تطفو على السطح، وبدأت تتسرب معها فضائح تسليم رقبة الهيئة للأجهزة الأمنية بتواطئ رئيسها المعين. الخلاصة من كل ذلك أن قيس سعيد الذي نفذ انقلابه الغادر، سيمضي حتى النهاية في تزييف استفتائه التافه وانتخاباته الصورية، وما بني على باطل فهو باطل. “
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات