عندما كنت في مالاغا وعرفت أنني يجب أن أذهب، ريال مدريد قرع بابي ولا يمكن ولا ينبغي أن يُقال لا، على الرغم من وجود استثناءات دائمًا.
وتابع: بعد 9 سنوات إنتهى الوقت الذي قضيته في النادي والذي أتاح لي تحقيق كل الأحلام التي كنت أحلم بها عندما كنت صغيرًا، بصرف النظر عن تحقيق الأحلام الفوز بألقاب أكثر مما كنت أتخيل، اللعب مع أعظم الناس ومقابلة أشخاص لا يصدقون، لقد قضيت وقتًا ممتعًا.
وأضاف: أود شكر زملائي في الفريق والمدربين والطاقم التدريبي والعاملين في الفريق وفي فالديبيباس وبرنابيو على العمل والحب والدعم الذي يحتاجه الجميع والذي لم أفتقده أبدًا، كما أود أن أشكر المشجعين الذين رحبوا بي مذهل منذُ اليوم الأول والذي يرافق هذا الفريق في كل ركن من أركان العالم
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات