مرة أخرى يضرب القائد الأعلى للقوات المسلحة الزعيم الوطني المناضل الفذ رئيسنا قيس سعيد موعدا مع التاريخ وذلك بتحوله بصفة تلقائية وبشعور وطني صادق لمعتمدية المزونة من ولاية سيدي بوزيد فجر يوم الجمعة 18 أفريل الجاري ولم يهدأ له بال حتى يطلع على عين المكان على ما حصل من مأساة وطنية اثر وفاة 3 من شبان الجهة بسبب سقوط حائط بمعهد ثانوي.
وقد تواصل كعادته مع ابناء الشعب ليعد وينفذ كل طلباتهم وبالتالي نعتقد انه بزيارته هذه سحب البساط من تحت اقدام المنافقين والخونة والمرتزقة الذين يتحركون خالصي الأجر من أطراف أصبحت أوراقهم مكشوفة ولا تنطلي خزعبلاتهم وتحركاتهم في عدة مواقع اعلامية وجمعيات مشبوهة.
ونحمد الله أن شعبنا التونسي الحر الاصيل ملقح ضد فتنة أعداء الله والوطن ويبقى كل تونسي وطني حر يدعو بالصحة وطول العمر والتوفيق لقائد مسيرة التطهير والبناء الحقيقي والتشييد الفعلي ولا خوف على تونس من اعدائها حتى من الضالين من ابناءها والشاذ يحفظ ولا يقاس عليه.
والله ولي التوفيق وللحديث بقية..
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات