يعتبر ملف التمويل الأجنبي غير المشروع في تونس من الملفات الهامة والحساسة التي تثير تساؤلات حول مصادر تمويل عديد من الشخصيات في مجالات المال والأعمال والأحزاب والجمعيات والمنظمات التي تدعي مدافعتها عن حريات و حقوق الإنسان.
يتمتع بعض حاملي الجنسية التونسية، سواء داخل أو خارج البلاد، خاصة في أوروبا والولايات المتحدة، بامتيازات وأموال بطرق ملتوية وممنهجة.
ويتطاول البعض على أمن وسلامة الشعب التونسي ويشوه صورة تونس بالخارج لإرضاء جهات صهيونية تعمل بطرق ماكرة وجهنمية وخفية، لكن قوات الأمن والجيش التونسي، بقيادة الرئيس قيس سعيد، تدرك خيانات هؤلاء ومخططاتهم الدنيئة.
يجب أن نفتخر بقوات الأمن والجيش المصنفين في المراتب الأولى عالميًا، الذين ينفذون أوامر الرئيس ويحاسبون كل من خان الوطن.
لن ينفع هروب بيادق الجهات الأجنبية والصهيونية إلى أي دولة عربية أو غربية.
لا عاش في تونس من خانها أو باعها مقابل أموال فانية لأعداء الوطن.
الأيام بيننا ستكشف كل خائن وللحديث بقية..
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات